URL has been copied successfully!
Header Boycott Israël

La Fédération Palestinienne de Football demande à la FIFA de suspendre Israël

URL has been copied successfully!
URL has been copied successfully!
Partagez:

Dans une lettre officielle adressée à la direction de la FIFA, la Fédération Palestinienne de Football (PFA) vient de demander que la FIFA mette à l’ordre du jour de son prochain congrès à Zurich, à la fin mai, l’exclusion d’Israël des compétitions internationales tant que cet Etat pratique le racisme et l’apartheid, et empêche les footballeurs palestiniens de pratiquer leur sport normalement.


fifa_affiche_arabe_racisme.jpg

Le texte de la lettre sera traduit en Français avec ses annexes ce week-end, mais nous vous en faisons déjà part en anglais, langue dans laquelle elle a été rédigée :

Mr. Jerome Valcke

General Secretary

Fédération Internationale de Football Association

FIFA-Strasse 20, P.O. Box 8044 Zurich, Switzerland. Tel : +41-(0)43 222 7777,
Fax : +41-(0)43 222 7878.

Ramallah 19 March 2015

Dear General Secretary,

The Palestine Football Association (PFA) sends its greetings, and hopes that this letter finds you in the best of health.

In line with Article 25.1 of the FIFA statutes, the PFA sends the following proposal of a resolution (details of which are attached) to be incorporated as an item to the agenda of the FIFA Congress to be held in Zurich on 28 and 29 May 2015:

Situation of Palestinian football, with the concrete decisions to be submitted to the Congress:
– Suspension of the membership of the Israel Football Association (IFA)
– Interdiction imposed on the following clubs to participate in IFA-organized competitions.

Since the first inclusion of this topic in the agenda of the FIFA Congress in Mauritius in 2013, and the FIFA Congress in Sao Paulo in 2014, and despite the efforts implemented by FIFA, and the Mechanism launched by FIFA that involves both the PFA and IFA, the situation of Palestinian football has not improved. The PFA football communities, clubs, players, officials, etc. are denied to benefit from the rights enshrined in the FIFA statutes that include freedom of movement within, from and to the Palestinian territories, including East Jerusalem, and the capacity to benefit from FIFA’s and other entities’ development programs.

The Israel Football Association’s demand, sent in a letter to FIFA on 25 August 2013 that “the Palestine Football Association MUST operate through the formal channels of the state of Israel” is a serious violation of Article 17-1 of the FIFA statutes that clearly states that “Each Member shall manage its affairs independently and with no influence from third parties.”

This attitude is largely responsible for the absence of progress on the ground, since the IFA continues to assume the position of the Israeli occupation; not only by providing justifications for the impediments on Palestinian football, but also by allowing clubs from colonies, located in internationally recognized Palestinian territories, to participate in its official organized competitions. Moreover, the IFA has failed to take serious measures against racist clubs that play in its top leagues, in violation of article 3 of the FIFA statutes (on Non-discrimination and stance against racism)

Therefore, and as per the rights stipulated in Article 12-1.b of the FIFA statutes (on members’ rights,) , Article 9 (on the Admission, suspension, and expulsion of a member association), and Article 25-2.f of the same (on the suspension of the membership of a member association); the Palestine FA requests to add the proposal: “Suspension of the membership of the Israel Football Association” as an item on the agenda of the upcoming FIFA Congress to be held in Zurich next May 2015

The causes for the proposal are as well the serious violations by the IFA of the FIFA statutes.

We look forward to hearing from you on the matter, and to receiving confirmation of the receipt of this letter.

Sincerely yours,

AbdalMajid Hijjih

General Secretary

Palestine Football Association

rouge]NOUS VOUS APPELONS À ECRIRE NOMBREUX À LA FIFA[/rouge] : [president@fifa.org

Pour appuyer cette demande et souligner qu’Israël n’a pas sa place dans les compétitions internationales tant que cet Etat raciste persécuter les Palestiniens.

Ci-dessous la traduction en arabe de la lettre à la FIFA initiée par le groupement d’associations
StopRacismeFiFA@gmail.com

سيدي الرئيس بلاتير والسادة المندوبون
في 16 يونيوه من سنة 1976 ملايينٌ من الرجال والنساء والذين يشكلون أغلبية سكان إفريقيا الجنوبية، إضافة لمجموعات عرقية أخرى كانت مضطهدة هناك، كلهم سعدوا بقرار الفيفا حينها والذي صدر في موريال للحد من تسلط النظام المخزي « الأبرتايد ».
قررت حينها إدارة الفيفا وبأغلبية 9 أصوات مقابل واحد، طردَ جنوب إفريقيا من المنظمة وإنهاء 15 عاما من الممارسات العنصرية التي قادها « ستالي روس » والتي أدت إلى مقتل الآلاف من الأشخاص والأطفال.
كما أن شخصيات من مثل « نيلسون منديلا »، ورئيس الاساقفة « ديزموند توتو » الحاصل على جائزة نوبل، والوزير السابق « روني كاسريلز »، والذين عايشوا مساويء هذا النظام البائد في بلدهم، صرحوا بكل وضوح على أن الميز العنصري الإسرائيلي أسوء من نظيره عندهم في جنوب افريقيا، بل قالوا إن جرائم إسرائيل العنصرية أكثر خطورة من جرائم الميز العنصري في جنوب إفريقيا.
في سنة 2014 فقط، وفي ظرف سبعة أسابيع من شهري يوليو وأغسطس، قتل الجيش الإسرائيلي ما لا يقل عن 2200 فلسطينيا، من بينهم 538 طفلا، دون ذكر الآلاف من الجرحى المعطوبين، وعشرات الآلاف من المنازل التي هدمت مما فاق بكثير ما وقع في « سويتو » الشهيرة للأسف الشديد.
ولا حاجة لتذكيركم، سيدي الرئيس، وحضرات المندوبين الموقرين، بأن مذبحة « سويتو » بالضبط هي التي سرعت بصدور قراركم السديد لحضر جنوب إفريقيا من مؤسستكم في عام 1976.
وفي المقابل وكما تعلمون فإن إسرائيل لازالت تواصل وتتمادى في هدم المنازل والمدارس والمستشفيات والآبار وبساتين الزيتون، كما أنها مستمرة في دفع الفلسطينيين للهجرة القصرية من مسقط رأسهم بكل الوسائل والطرق الدنيئة في عملية تطهير عرقي استمرت لأكثر من 67 عاما حتى الآن.
وكما لا يخفى عليكم أيها السادة، استهداف إسرائيل للعديد من لاعبي كرة القدم بالقتل والسجن، وحرمان اللاعبين بشكل مستمر وروتيني من التنقل داخل فلسطين المحتلة وخارجها، سواء كان ذلك للتدريب أو للمشاركة في مسابقات دولية. بل إن الجيش الإسرائيلي دمر عدة ملاعب لكرة القدم مرارا وتكرارا. كما يتم منع جماهير المتفرجين وأنصار الفرق الرياضية من التحرك لمتابعة المباريات.
كرة القدم في جنوب أفريقيا زمن الأبارتايد، تعرضت كذلك لمجموعة من الممارسات العنصرية والتمييزية. ولكنها لم تصل إلى أبدا لهذا التهجم الشامل الذي تنهجه إسرائيل ضد اللاعبين، وضد النوادي الرياضية والمرافق والمشجعين بالشكل الذي نراه اليوم في فلسطين المحتلة.
نحيلكم سيدي الرئيس والسادة المندوبون إلى لائحة جزئية غير مكتملة في آخر الورقة للإطلاع على فظاعة الهجمات الإسرائيلية على عالم كرة القدم الفلسطينية.
لهذا السبب نطلب منكم أيها السادة المحترمون تطبيق قوانين الفيفا والتي تمنع أن يكون ضمن الدول الأعضاء من يمارس الميز العنصري لأن هذا يحول دون المنافسة الشريفة بل يمس بشكل كبير صورة وسمعة مجتمع كرة القدم العالمي.
وفي غياب أي عقوبات فإن إسرائيل لن تتوقف عن ممارساتها الإجرامية. بل إن قرار تنظيمها لنهائيات بطولة كأس الأمم للشباب ل 2013 يعد بمتابة « مكافأة » لها ومخالفا لما ينتظر من مؤسستكم وقد لاحظتم ما أثاره هذا القرار من سخط عالمي مبرر إلى حد كبير، مما جعل الاتحاد الأوروبي لكرة القدم يتراجع كذلك عن فكرة اختيار إسرائيل كمشارك في تنظيم بطولة كأس الأمم عام 2020.
دو أن نغفل استخدام إسرائيل لهذه لورقة عضويتها في هذه المؤسسة من خلال اتحاد كرة القدم الإسرائيلي (IFA)، لإظهار إسرائيل بشكل إيجابي وتزيين صورتها أمام دول العالم، برغم كون الفلسطينيين الرازحين تحت الاحتلال يفتقرون إلى أدنى شروط المساواة في الحقوق بين الرياضيين.
إن المشاركة الإسرائيلية في جل المسابقات الدولية وانضمامها إلى الفيفا يضرُّ بسمعة هذه المؤسسة بل قد يُعتبر قبولها كعضو بمثابة اعتراف ضمني بسياسة إسرائيل الإجرامية. في حين أن خبراء الأمم المتحدة يؤكدون من غير أي شك مسؤولية إسرائيل المباشرة في ممارسة الميز العنصري والتطهير العرقي. إضافة للاتفاقية الدولية لمناهضة الميز العنصري في مجال الرياضة، التي اعتمدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة في ديسمبر كانون الاول عام 1985، والتي تنصُّ على كون : « العلاقات الرياضية مع أي بلد يمارس الميز العنصري في الرياضة، تعزيزٌ للتسامح مع هذا الميز. »
كما نخبركم سادتي أنه ليس فقط اتحاد كرة القدم الفلسطيني من يطلب استبعاد إسرائيلي من الفيفا. ولكن يؤازرهم في ذلك الكثير من أصحاب الضمائر الحية، رجالا ونساء من جميع أنحاء العالم بما في ذلك الإسرائيليون الرافضون للأعمال الإجرامية في دولتهم، والذين لا يرون أي وسيلة أخرى غير العقوبات لإنهاء هذا الاحتلال…
وأخيرا، نُذكِّر الجميع على أن منتخب فلسطين غير قادر على تنظيم مسابقات على أراضيه، بسبب كثرة نقاط التفتيش العسكرية الإسرائيلية التي تمنع اللاعبين من التحرك، إضافة للحصار الذي يعانيه قطاع غزة، ونسجل برغم ما سبق مقاومة شرسة من الفريق لكل العراقيل السابقة وإصراره الراسخ على تجاوز كل العقبات وتجاوز الحظر الذي تفرضه إسرائيل على اللاعبين الفلسطينيين، ليتمكن من انتزاع تأهل مشرف لنهائيات كأس آسيا في لسنة 2015 والذي سينظم في أستراليا.
ولا ننسى أن إلغاء الميز العنصري في جنوب إفريقيا هو الذي فتح الطريق واسعة أمام تطوير كرة القدم بها مما جعلها أول بلد إفريقي يفوز بتنظيم كأس العالم لكرة القدم لسنة 1992 بل وحصوله على الكأس أمام نيلسون مانديلا ووسط جمهور من المتحمسين فاق 80 ألف متفرج.
لذا، سيدي الرئيس « بلاتر » والسادة المندوبين الأعزاء، فإنكم ستتشرفون باحترام قواعد الفيفا بإظهاركم للعالم تشبثكم بالحقوق ورفضكم للعنصرية. إذ لا يمكن لكرة القدم أن تبقى في منأى عن القانون والعدالة.
وسنبقى من جانبنا تحت تصرفكم أو مقابلتكم لكشف المزيد من التفاصيل حول واقع ووحشية القادة الإسرائيليين تجاه كرة القدم الفلسطينية.
وفي انتظار ذلك، تقبلوا منا سيدي الرئيس المحترم، والسادة المندوبون الموقرون، فائق التقدير والإحترام.

التوقيع:


———–
قائمة جزئية جدا من الفظائع الإسرائيلية على كرة القدم الفلسطينية:

• تطبيق الفصل العنصري لنتائج مباريات كرة القدم في السجن دون محاكمة أو حتى توجيه الاتهام أعضاء المنتخب الوطني الفلسطيني: كان هذا هو مصير محمود السرسك، للتعذيب والذي احتجز لمدة ثلاث سنوات تقريبا قبل أن يتدخل رئيس الفيفا السيد « بلاتر » ويساعد على إطلاق سراحه. لكن الاتحاد الاوروبي، الذي لا تزال إسرائيل عضوا فيه، لم يحرك ساكنا. وكان اللاعب محمود السرسك محبوب قطاع غزة المعروف بمواهبه والذي كان له مستقبل مشرق. لكنه اضطر إلى التخلي عن اللعب المحترف بعد ثلاث سنوات من المعاملة غير الإنسانية وبعد إضراب عن الطعام دام 92 يوما للفت الانتباه الدولي إلى مصيره.
• عمر أبو الرويس، حارس مرمى المنتخب الاولمبي الفلسطيني ومحمد نمر، لاعب كرة القدم في « العماري » في نادي « رام الله »، المسجون بدون تهمة أو محاكمة في فبراير شباط عام 2012.
• في سبتمبر عام 2014، « فاروق عاصي »، حكم دولي لكرة القدم المعتمد في الاتحاد الدولي (فيفا)، اعتقل هو كذلك عند نقطة تفتيش للجيش الاحتلال في بيت Leghia (بين القدس ورام الله، الضفة الغربية) والذي اقتيد إلى السجن مكبل اليدين معصوب العينين، حين كان في مهمة تحكيم مبارة شبه رسمية في أريحا. (فيديو متوفرة)
• في نوفمبر 2012، الجيش الإسرائيلي يقتل أحمد أبو دقة البالغ من العمر 13 سنة وهو يلعب كرة القدم.
• في 31 يناير عام 2014، أطلق الجنود ما لا يقل عن 11 رمية بالرصاص على أرجل لاعبي كرة القدم الشباب، منهم جوهر Jahwar ناصر (19 عاما) وآدم عبد الرؤوف حلبية AK 17 عاما. والذين أصيبوا بعاقات مستديمة تمنعهم من اللعب نهائيا.
• في 10 مارس عام 2014، أصاب الجيش لاعب كرة القدم « ساجي درويش » بجروح قاتلة.
• في 16 يوليو عام 2014، قتل أربعة أطفال يلعبون كرة القدم على الشاطئ في غزة قبل اطلاق صاروخ اسرائيلي، تحت أعين من المراسلين في جميع أنحاء العالم.
• في 17 يوليو، وأيضا في غزة، أصيب ثلاثة أطفال دون سن العاشرة بكسر جراء إطلاق نيران إسرائيلية عليهم وهم يلعبون كرة القدم في شرفة منزلهم.
• في 30 يوليو، قتل معلق كرة القدم الأكثر شهرة في فلسطين، « أحمد زقوت » (49 عاما) بعد قصف منزله ليلا.
• 8 أغسطس 2014، قتل أيضا « محمد أحمد القطريين » و « Uday Caber » وهما من لاعبي كرة القدم واللذان لا تتجاوز أعمارهما 20 سنة،
• تم قصف الملعب الوطني، ودمر عدة مرات.
• كما تم إغلاق النادي الإسلامي، قلقيلية،
• في 25 نوفمبر 2014، هوجمت مكاتب اتحاد كرة القدم الفلسطيني…

CAPJPO-EuroPalestine

Partagez: